تابع المتحف القبطى الجزء الثانى 2

تابع الأخشاب بالمتحف القبطى
00000000

التاريخ: القرن 5
وصف
حشو من مصراع باب مستطيلة الشكل ،
مزخرفه بنقوش نباتيه بالبارز تمثل أفرع أغصان و أوراق العنب يتوسطها صليب

التاريخ: القرن 5
وصف
باب ذو مصراعين تمثل نقوش الحشوتين العلويتين فى واجه الباب صوره نصفيه للسيد المسيح داخل إكليل مزدان بشريط يحمله ملاكان يحلقان ، ويحف بالملاكين شخصان من المحتمل أن يكونا رسولان إنجيليان يقف كل منهما تجاه عمود بستارة. يظهر على الحشوات الأخرى السيد المسيح, القديس مرقص, السيد المسيح داخل هالة المجد, القديسة العذراء والاثنا عشر رسولا، أما الحشوات الخلفية فمنقوشة بزخارف مكونه من زهريات تخرج منها أفرع الكرم الملفوفة المورقة المثمرة

حجاب هيكل كنيسة القديسة بربارة

التاريخ: القرن 10
وصف
حجاب هيكل يتألف من 45 حشوه لها أصل قبطى تتضمن مناظر متنوعة وزخارف هندسية بالبارز وقد شاعت فى العصر الفاطمى ، بعض هذه المناظر لها أصل قبطى بالإضافة إلى الصور الجذابة الخيالية الملهمة من الفن الساسانى مثل مناظر الصيد والطيور المتقابلة أو المتدابره والحيوانات الخرافية وحفلات السمر.

حجاب هيكل كنيسة القديسة بربارة

التاريخ: القرن 4
وصف
باب ذو مصراعين تمثل نقوش الحشوتين العلويتين فى واجه الباب صوره نصفيه للسيد المسيح داخل إكليل مزدان بشريط يحمله ملاكان يحلقان ، ويحف بالملاكين شخصان من المحتمل أن يكونا رسولان إنجيليان يقف كل منهما تجاه عمود بستارة. يظهر على الحشوات الأخرى السيد المسيح, القديس مرقص, السيد المسيح داخل هالة المجد, القديسة العذراء والاثنا عشر رسولا، أما الحشوات الخلفية فمنقوشة بزخارف مكونه من زهريات تخرج منها أفرع الكرم الملفوفة المورقة المثمرة

التاريخ: القرن 10
وصف
حجاب هيكل يتألف من 45 حشوه لها أصل قبطى تتضمن مناظر متنوعة وزخارف هندسية بالبارز وقد شاعت فى العصر الفاطمى ، بعض هذه المناظر لها أصل قبطى بالإضافة إلى الصور الجذابة الخيالية الملهمة من الفن الساسانى مثل مناظر الصيد والطيور المتقابلة أو المتدابره والحيوانات الخرافية وحفلات السمر

التاريخ: القرن 10
وصف
حجاب هيكل يتألف من 45 حشوه لها أصل قبطى تتضمن مناظر متنوعة وزخارف هندسية بالبارز وقد شاعت فى العصر الفاطمى ، بعض هذه المناظر لها أصل قبطى بالإضافة إلى الصور الجذابة الخيالية الملهمة من الفن الساسانى مثل مناظر الصيد والطيور المتقابلة أو المتدابره والحيوانات الخرافية وحفلات السمر.

التاريخ: القرن 5
وصف
حشوه مصراع باب عليها نقش بالبارز زخارف نباتيه
يتوسطها هيئة آدمية ربما السيد المسيح
تحيط برأسه هالة ممسكا بإحدى يديه كره داخلها صليب ويمسك بيده الأخرى صليب

الأحجار بالمتحف القبطى

التاريخ: القرن 5
المادة: حجر جيرى
وصف
جزء من افريز
يصور ملاكان يحملان ميدالية
داخلها صورة نصفية للسيد المسيح
خلف الملاكان فرع نباتى.
الملاكان يغطى أيديهما ستر موضوع عليه الكتاب المقدس

التاريخ: القرن 6
المادة: حجر رملي
وصف
قطعة مستطيلة تمثل ميدالية مضفوره بالنقش البارز
وسط نسرين متقابلين يقفان على غص نباتى
يخرج من وسطها يظهر خلاله ثمار يشبه ثمار الرمان.
وسط الميدالية زهره ذات سته بتلات وهى ترمز لطغراء المسيح المكونة من الحرفين الأولين لكلمه المسيح باليونانية ( pو x).
ترمز رأس النسر إلى يوحنا المعمدان ويمثل أيضا القيامة بمعنى تجدد الحياه (مز 5:103) فيتجدد مثل النسر شبابك. وأخيرا يمثل الحياة الجديدة بعد العماد. يرمز النسر أيضاً إلى السيد المسيح

التاريخ: القرن 5
المادة: حجر رملي
وصف
شاهد قبر مستطيل الشكل .
ترتكز الواجهة المثلثة على عمودين
يعلوهما تاجان تخرج منهما أفرع نباتية
واسفل الشاهد كتابه قبطية.
بالوسط نقش درجات سلم يعلوها الصليب
رمز القيامة أو الصعود أو النصر .
السلم علامة هيروغليفية رمز للصعود

التاريخ: القرن 6
المادة: حجر جيرى
وصف
تاج عمود على شكل سله أو زهرية
. مزين بأوراق الكرم وعناقيد العنب بالنقش البارز
ولونت الأغصان المتشابكة باللون الأحمر والأوراق باللون البنى.
يحيط بأسفل تاج العمود طوق يتخذ شكل حبات اللؤلؤ ووحده زخرفية هندسية متكررة.

التاريخ: القرن 6
المادة: حجر جيرى
وصف
منبر ذو ست درجات ،
تزدان حافته العليا المستديرة بصدفة يتوسطها صليب,
وتحيط به كتابه قبطية مـؤداها: " الأب والابن والروح القدس أمين
دير الأنبا ارميا بسقارة

التاريخ: القرن 3
المادة: حجر جيرى
وصف
جزء من نيش نقش بالنحت البارز المجسم
منظر الحورية الأسطورية "دافنى"
محاطة بأفرع نبات شجرة الغار الذى يمثل جسمها جزع هذه الشجرة .
بعد أن حولها أبوها بنيوس اله النهر إلى هذه الشجرة على أثر مطارده الإله "ابوللو" إله الشمس لها .
تنتمى هذه القطعة إلى المرحلة الانتقالية بين الطرازين "الرقيق" و "الخشن" بما يبدو فى الأطراف السفلى غير المتناسبة القصيرة ، الفعلية متخذه وضعا غريباً.
تحكى الاساطير اليونانية ان دافنى حورية الماء الجميلة كانت ابنة اله البحر بنيوس. ويقال انه ذات يوم قابلها الاله ابوللو فى الغابة وحاول غوايتها لكنها هربت منه وتعقبها أبوللو الى شاطىء النهر حيث توسلت الى مساعدة ابيها. سمعها ابوها فحول ارجلها الى جزع شجرة واوراق الغار بينما ذراعيها وشعرها يمثلان الاغصان والاوراق وغطى جسدها بلحاء الشجرة ذات اللون الرمادى من ورق الغار هذا كان بضفر منه اكليل الزهور.
لم يسع أبوللو إلا أن يحضن الشجرة ويفقد دافنى الى الأبد. فى هذه الاسطورة يمثل أبوللو الشمس بينما تمثل دافنى قطرات الندى التى تًؤسر الشمس بلألأتها فيريد أن يحظى بجمالها ويقترب منها
واذا بدافنى ترتعد من الأشعة الساطعة وتهرب قطرات الندى حال ما تلمسها اشعة الشمس ويتبخر الندى فى الحال تاركا خلفه جمال الخضره.
ان تمثيل قصة دافنى على المنحوتات الحجرية يذكر بالهروب من الخطيئة من وجهة النظر المسيحي

التاريخ: القرن 3
المادة: حجر جيرى
وصف
نيش منقوش بالنحت البارز
منظر حورية تمتطى حيوان مائى .
تمسك طرحة وعن يسارها دولفين .
وقد أبدع الفنان القبطى فى إظهار الجمال المعهود لهذه الحوريات وتصفيف الشعر بما يوضح التأثير الهلنيستى .
كما برع الفنان فى نقش جلد هذا الحيوان المائى بما يربطه بأقرانه من ذوى الجلد السميك فى الماء و يكشف عن ميل واضح لإبراز الزخرفة . المنظر يحده أفرع الاكانثس ومحاليق العنب

التاريخ: القرن 6
المادة: حجر جيرى
وصف

تاج عمود نقش بالنحت البارز
أغصان ألا كانثا متماوجه كأنها تداعبها الرياح.
تظهر مهارة الفنان القبطي وإبداعه
دير ارميا بسقارة

التاريخ: القرن 3
المادة: حجر جيرى
وصف

نيش يصور منظراً أسطوريا
يمثل "الإلهه كيريس" أو "سيريس"
تمسك المنجل بيدها اليمنى
وثمره بيدها اليسرى.
المنظر يحده زخارف متعرجة داخلها زهرات وأوراق نبات وجه الالهه مهشم

التاريخ: القرن 3
المادة: حجر جيرى
وصف

قطعة عليها نقش بارز بديع يمثل أسطورة ليدا والبجعة.
إن ليدا ذات الجمال الفاتن الساحر قد ذكرت فى الأساطير اليونانية أنها زوجة أحد ملوك أسبرطة
وقد وقع فى حبها الالة زيوس - الة الآلهه
واعتاد زيارتها متخفيا فى شكل بجعه بصحبه رسوله هرميس .

التاريخ: القرن 6
المادة: حجر جيري
وصف

جزء من كتف
جداريه ذو نطاقين
مزدان من أعلى بمقدتين كبش ونسر مجنح فى الوسط.
يحيط به من أسفل تفريعات الاكانتس المضفرة.

التاريخ: القرن 3
المادة: حجر جيري
وصف
عتب علوى منقوش على شكل نيش أو صدفة
محلى من أعلى بالنحت المجسم للنصف الأمامى للأسد .
فى وسط الصدفة نقش بالبارز للإلة بان يتعقب راقصة .
يمثل الإلة بان فى الأساطير اليونانية إله القطعان والرعاة ويصور بنصف آدمى ونصفه الأسفل شبه ماعز .
وكان ماهراً فى العزف على آلة المزمار المكونة من سبع أعواد غاب التى أطلق عليها اسم "سيرنكس" على اسم الحورية التى أحبها آله تشبه الإلة "فاونس" عند الرومان.
يتعقب بان ذو رجلين يغطيها فراء ماعز وأظلاف الماعز الراقصة التى ترقص وتهز الصلاصل ويحيط بالمنظر إطار من تفريعات الاكانتس المضفرة وحليات ورقية .
ويرى د. جودت جبره أن الاستدارة الهلالية أعلى هذه الواجهة طراز يشبه ما عثر عليه فى بعلبك (جودت جبره: المتحف القبطى وكنائس القاهرة القديمة، القاهرة 1996.

التاريخ: القرن 3
المادة: حجر جيري
وصف
جزء من نيش يصور هرقل البطل اليونانى الخالد وتابعه. يوجد اسد بينهما.
رأس كليهما مفقوده وكذلك احد ذراعى هرقل.
لقد روى عن هرقل البطل اليونانى الخالد انه ذبح اسد مقلطعة نيميا الشرس الذى كان يرعب البلد.
عادة ما يمثل على الأثار القبطية بما فى ذلك المنسوجات وهو يصارع الأسد الذى غالباً ما تقف بجواره سيدة من المحتمل ان تكون الالهه أثينا تحمل اكليل من الزهور تقدمه هدية الى هرقل رمز الشجاعة.
يحد المنظر من أعلى نبات الأكان

التاريخ: القرن 6
المادة: حجر جيري
وصف
إفريز عليه نقش بارز يمثل صليب
محاطاً بإكليل يحمله ملاكان

التاريخ: القرن 5
المادة: حجر جيري
وصف
الجزء العلوى من نيش
نحت على هيئة قوقعة نقش بداخلها بالنحت البارز صليب
على جانبيه اثنين من الدولفين .
هذه القطعة توضح المرحلة الانتقالية في اندماج العناصر المسيحية مع المناظر الشائعة في الفترة اليونانية

التاريخ: القرن 3
المادة: حجر جيري
وصف
جزء من إفريز عليه نقش بارز
يمثل فرعا نباتيا متماوجا
به أوراق يظهر خلالها ثمار الرمان

التاريخ: القرن 3
المادة: حجر جيري
وصف
جزء من عتب يمثل الالة ديونيسوس إله الخمر وسط أصحابه.
عرف الالة ديونيسوس فى الأساطير الرومانية باسم "باكوس" ابن الإله زيوس إله الآلهة.
كان راعى مزارعى العنب وشاربى عصير العنب .
تمثل على الآثار القبطية بمنظر رجل يمسك كأسا بيده .
أحيانا يظهر بمنظر رجل متوج بفروع نبات العنب وسط الأفرع المحملة بعناقيد العنب .
أن تصوير مناظر نبات العنب من المناظر المحببة منذ عهد الفراعنة وأنتقل إلى العصر اليونانى والرومانى واستمر حتى العصر القبطي حيث أصبح النبيذ رمز لدم السيد المسيح

المخطوطات القبطية

التاريخ: القرن 19
المادة: ورق نباتى
وصف
جزء من درج باسم المعلم جرجس مرقس وابراهيم مجلى.
الجزء يوضح المذبح داخل الهيكل.
المنظر يحده شريط على الجانبين داخله فرع نباتى متعرج وبه أزهار
دير الملاك القبلي – مصر القديمة

التاريخ: القرن 18
المادة: ورق نباتى
وصف
جزء من نص المعلم جرجس أبو جوهرى
المنظر يصور الملاك ميخائيل
يحمل الصولجان والكرة عليها صليب.
عبارة قبطية ترجمتها توضح اسم الملاك .
دير الملاك القبلي – مصر القديمة

التاريخ: القرن 19
المادة: ورق نباتى
وصف
درج أو ملف من عدة اجزاء
عبارة عن خطاب تذكية بتعيين كلا من المعلم جرجس مرقس والمعلم ابراهيم مجلى لنظارة دير الملاك القبلى
تاريخه 1547 للشهداء (1831م).
هذا الجزء يصور فاز يخرج منها أفرع نباتية
وصلبان بالأركان داخل دوائر
وصليب بالوسط محاط بوريدات

التاريخ: القرن 19
المادة: ورق نباتى
وصف
درج أو ملف من عدة اجزاء
عبارة عن خطاب تذكية بتعيين كلا من المعلم جرجس مرقس والمعلم ابراهيم مجلى لنظارة دير الملاك القبلى
تاريخه 1547 للشهداء (1831م).
يصور افتتاحية الخطاب التي تعدد عطايا الله بالعربيه.
الفواصل وريدات مذهبه

التاريخ: القرن 18
المادة: ورق نباتي
وصف
جزء من درج المعلم جرجس أبو جوهرى تصور صليب.
الصليب محاط بزخرفة نباتية
وكلمة بدوام الأيام والليالي صلاة

التاريخ: القرن 4
المادة: ورق بردى
وصف
ورقتان برديتان من كودكس رقم 2 من مكتبة مخطوطات نجع حمادى.
الورقتان برقمى 55 و 86/88 .
كتب على الورقة رقم 86/88 نهاية الانجيل المنسوب الى فيليب باللغة القبطية الصعيدية.
تعطى فكرة عن الفلسفة الغنوسيه التى انتشرت منذ القرن الأول الميلادى بالاسكندريه.
توضح البرديه التى على اليسار برقم 32 الجزء الاخير من مقالة أبوكريفا يوحنا
يعقبها بداية انجيل توما الصفحة على اليمين مقالة عن اصل العالم من هذه الاعمال كتب تحت تأثير اللاهوت الغنوسى وهو مأخوذ عن اليونانية ومترجم الى القبطية
لقد اكتشف فلاح مصادفة فى عام 1945 مجموعة من البرديات كتبت باللغة القبطية تقع فى ثلاثة عشر مجلداً داخل قدر من الفخار عند سفح جبل الطارف فى منطقة نجع حمادى وتعطينا المصدر الحقيقى والهام للفلسفة الغنوسية.
الحركة الدينية المعقدة التى كسبت فى شكلها المسيحى انتشارا فى القرن الثانى الميلادى.
المكتبة لها ملامح مسيحية وغير مسيحية وافكار مصرية ويهودية وكذلك فلسفة مستشرقة وافلاطونية حديثة
يمكن ملا حظتها
والعنصر الجوهرى فى هذه الحركة هو المعرفة التى يفترض العلماء انها معرفة الله, والتى بها يخلص الانسان.
ان اكتشاف برديات نجع حمادى يمثل عطاء هام لتاريخ الديانه, الفلسفة, صناعة الكتاب
ودراسة لهجات اللغه القبطية, والتأريخ

التاريخ: القرن 4
المادة: ورق الرق
وصف
يعتبر الرق مادة كتابة اكثر استمرارية وتحمل
ويصنع من جلد الغزال أو الضأن من الطبقة الداخلية تحت جلد الحيوان وتملح
وتترك لتجف متى تكون مناسبة للكتابة عليها
وقد بدأ استعماله في القرن الرابع و حل الرق محل البردى فى القرن التاسع وبرع الاقباط فى صناعته.
لقد انتشرت المسيحية فى الحبشة منذ القرون الاولى من العصر المسيحى
فقد كرس القديس اثناسيوس مطرانا للحبشة يدعى فريمنتيوس عام 350 م.
وبهذا اصبحت كنيسة الحبشة وليدة كنيسة الاسكندرية.
درج مكتوب باللغة الأمهرية يتضمن صلوات تقرأ لخدمة القداس وفق الطقس الحبشى.
يتصدر الدرج صورة للمطران يلبس ملابس خدمة القداس
وعلى رأسه التاج
ويمسك بيده الكأس
وباليد الاخرى القربان المقدس

التاريخ: القرن 18
المادة: ورق نباتى
وصف
جزء من درج بأسم المعلم جرجس أبو جوهرى
يوضح البسملة والعبارة الخاصة بالبطريرك
وحروف قبطية اختصارا لاسم والتاريخ بالقبطى بحروف مختصرة
داخل مدخل مكون من عمودين وعقد

التاريخ: القرن 13
المادة: ورق كتان
وصف
البشائر الاربع بالعربية
وشكل رؤوس المواضيع بالمداد الأحمر
وبعضها بليته الذهب داخل اشكال زخرفية بالالوان
الفواصل بشكل وردة بليقة الذهب صورة القديس يوحنا بالألوان
.فى فترة حكم الوليد بن عبد الملك بن مروان الاموى (685 –705 م.) تقرر ان تحل اللغة العربية محل اللغة القبطية وبدأ الأقباط بترجمة الكتب باللغة القبطية إلى اللغة العربية
وفى عام 1140 أمر أنبا غبريال البطريرك السبعون أن يشرح الأساقفة الصلوات والعقيدة باللغة العربية لكن ظلت اللغة القبطية باقية في الكنائس للصلاة

التاريخ: القرن 13
المادة: ورق الرق
وصف
جزء من درج من الرق
عبارة عن نص باللغه الأمهريه لصلاة القداس وفق الطقس الحبشي.
الكتابة بالمداد الأسود والأحمر

التاريخ: القرن 13
المادة: ورق الرق
وصف
جزء من درج من الرق
عباره عن جزء من نص الصلاه القداس وفق الطقس الحبشى.
يصور منظر ملاكين متوجين وحول رأسيهما هاله القداسه,
أحدهما يخرج سيفه من غمده
والأخر سيفه داخل الغمد وبآخره صليب.

التاريخ: القرن 14
المادة: ورق كتان
وصف
كتاب جرشونى عربى بحروف سيريانية
وهو خدمة القداس حسب الطقس السيرياني
رؤوس المواضيع بالمداد الاحمر

التاريخ: القرن 18
المادة: ورق نباتي
وصف
ابصلموديه سنوية بالقبطية منطوقة بالعربية في عمودين
ورق من كتاب الابصلومدية السنوية
الورقة هي تذكارية يوم الخميس مكتوبة بالقبطية منطوقة بالعربية
فى عمودين الورقة بها دكة بالالوان ومع الهامش زخرف نباتى

التاريخ: القرن 4
المادة: ورق بردى
وصف
ورقتان من كودكس رقم 2 فى مكتبة نجع حمادى
الورقة رقم 32 عليها جزء من أبو كريفا يوحنا الورقتان مرقمتان برقم 32 , 111 مكتوبة باللغة القبطية الصعيدية
وهما جزء متن الفلسفة الغنوسية التى انتشرت فى الاسكندرية فى القرن الاول الميلاد

التاريخ: القرن 18
المادة: ورق نباتي
وصف
ابصلموديه سنوية بالقبطية منطوقة بالعربية في عمودين
ورقه من كتاب الابصلموديه السنوية
يتخلله دكك ورسوم زخرفية بالالوان وليقه الذهب
الصورة بالورقة 177ل موسى النبى بالالوان
الجلده بها نقش ولها لسان

تابع المخطوطات داخل المتحف القبطى

التاريخ: القرن 19
المادة: ورق نباتي
وصف
جزء من درج يصور مدخل
يتكون من عمودين وعقد.
بوسط المنظر البسمله
والعبارة التي يصدق بها البطريرك على الخطاب بالعربيه وختم البطريرك.
النظر يحده خط مضفور

التاريخ: القرن 19
المادة: ورق نباتي
وصف
جزء من درج يصور الملاك ميخائيل فارد جناحيه
يمسك سيف بيده البمنى و ميزاناً بيده اليسرى.
يحد المنظر من أعلى ومن اسفل شريط داخله فرع نباتى مزهر ومتعرج
دير الملاك القبلى – مصر القديمة

التاريخ: القرن 19
المادة: ورق نباتى
وصف
درج أو ملف من عدة اجزاء
عبارة عن خطاب تذكية بتعيين كلا من المعلم جرجس مرقس والمعلم ابراهيم مجلى لنظارة دير الملاك القبلى
تاريخه 1547 للشهداء (1831م).
هذا الجزء يصور فاز يخرج منها أفرع نباتية
وصلبان بالأركان داخل دوائر
وصليب بالوسط محاط بوريدات

التاريخ: القرن 19
المادة: ورق نباتي
وصف

درج يتكون من عدة أجزاء
يحتوى تذكية الأنبا يوحنا البطريرك المائة والسبع
لتعيين المعلم جرجس أبو جوهرى ناظر على دير الملاك القبلى بمصر القديمة
مؤرخ في سنة 1489 للشهداء 1773

تابعونا فى باقى أقسام المتحف القبطى
مع رجائى لكم برحلة ثقافية عليمية موفقة

مجهود راااااائع

ربنا يباركك

ويباركك أ0 ملاك
أسعدنى تواجدك فى رحلتى
تحياتى وتقديرى

» المتحف القبطى
» المتحف القبطى (2)
» الابداع (الجزء الثانى)
» شرح مديول ال NET الجزء الثانى
» الاعاصير - الجزء الثانى