القديس فيلبس أحد السبعة الشمامسة
ولد القديس فى قيصرية فلسطين وقد عينه الرب يسوع المسيح من ضمن السبعين الذين ارسلهم يسوع ليكرزوا ويشفوا المرضى(لو1:10).
ثم اختاره الرسل من جملة السبعة الشمامسة الذين اقاموهم للخدمة(اع5:6).
بشر هذا القديس فى مدن السامرة وعمد اهلها وهو الذى عمد سيمون الساحر الذى هلك لما قصد ان يقتنى موهبة الروح القدس بالمال.
امر الملاك القديس فيلبس ان يذهب من اورشليم فى طريق غزة فوجد الخصى الحبشى وزير كنداكة عند عودته من اورشليم راكبا مركبته وهو يقرا فى سفر اشعياء النبى
"مثل شاة سيق الى المذبح ومثل خروف صامت امام الذى يجزه هكذا لم يفتح فاه"(اش7:53)..........
فقال الروح القدس لفيلبس تقدم ورافق هذهالمركبة فبادر اليه قيلبس وجلس معه فى المركبة وساله
"أ لعلك تفهم ماتقرأ؟"
فقال كيف يمكننى ان لم يرشدنى احد........
فابتدا فيلبس من هذا الكتاب وبشره بالرب يسوع.
وفيما هما سائران اقبلا على ماء فقال الخصى هوذا ماء ماذا يمنع ان اعتمد
فقال له فيلبس ان كنت تؤمن من كل قلبك يجوز.
فقال انا اؤمن ان يسوع المسيح هو ابن الله.
فامر ان تقف المركبة فنزلا كلاهما الى الماء فيلبس والخصى
فعمده ولما صعدا من الماء خطف روح الرب قيلبس فلم يبره الخصى .
فذهب فى طريقه فرحا
واما فيلبس فوجد فى اشدود ( هى احد مدن فلسطين الخمسة الكبرى تبعد عن غزة 24ميلا الى الشمال )
وبينما هو مجتاز كان يبشر جميع المدن حتى جاء الى قيصرية
(أع 8: 36-40)(قيصرية : مدينة كبيرة على شاطئ البحر الابيض على بعد36ميلا جنوب عكا بناها هيرودس الكبير وسماها قيصرية اكراما لاوغسطس قيصر وهى مسقط راس فيلبس المبشر)
طاف القديس فيلبس بلاد اسيا وكرز فيها بالبشارة المحيية وكان الرب يعضده ويؤيد خدمته بالايات التابعة.
وكان له اربع بنات يتنبأن(أع 21: 8 - 9).
ويبشرن معه.
ورد كثيرين من اليهود والسامرين وغيرهم الى حظيرة الايمان.
ولما اكمل جهاده تنيح بسلام
***********************
كما ورد فى السنسكار القديسين
***********************
نياحة القديس فيلبس احد الشمامسة السبعة وهو غير احد الاثنى عشر تلميذا (14 بابة)
تنيح القديس فيلبس أحد السبعة الشمامسة (اع5:6). كان من أهل قيصرية فلسطين. ولما عبر الرب يسوع له المجد بتلك الجهة وعلم بها سمع هذا القديس تعليمه وتبعه في الحال. ولما اختار الرب السبعين تلميذاّ وأرسلهم ليكرزوا ويشفوا، المرضى كان هذا التلميذ أحدهم، واختاره الرسل الإثنا عشر واحدا من السبعة الشمامسة الذين أقامهم للخدمة.
وقد بشر هذا الرسول في مدن السامرة وعمد أهلها. وهو الذي عمد أيضا سيمون الساحر الذي هلك لما قصد أن يقتنى موهبة الروح القدس بالمال.
ثم أن ملاك الرب كلم فيلبس قائلا "قم واذهب نحو الجنوب على الطريق المنحدرة من أورشليم إلى غزة التي هي برية". فقام وذهب وإذا رجل حبشي خصي وزير لكنداكة ملكة الحبشة كان على جميع خزائنها. فهذا كان قد جاء إلى أورشليم ليسجد وكان راجعا وجالسا على مركبته وهو يقرأ في نبوة أشعياء النبي فقال الروح لفيلبس تقدم ورافق هذه المركبة، فبادر إليه فيلبس وسمعه يقرأ في سفر أشعياء النبي فقال له "العلك تفهم ما أنت تقرأ؟"، فقال "كيف يمكنني إن لم يرشدني أحد". وطلب فيلبس أن يصعد ويجلس معه. وأما فصل الكتاب الذي كان يقرأه فكان هذا "مثل شاة سيقت إلى الذبح ومثل خروف صامت أمام الذي يجزه هكذا لم يفتح فاه. في تواضعه انتزع قضاؤه وجيله من يخبر به لأن حياته تنتزع من الأرض". فأجاب الخصي فيلبس وقال "أطلب إليك عن من يقول هذا النبي، عن نفسه أم عن واحد آخر". ففتح فيلبس فاه وابتدأ من هذا الكتاب فبشره بيسوع.
وفيما هما سائران في الطريق أقبلا على ماء، فقال الخصي هو ذا ماء ماذا يمنع أن أعتمد، فقال فيلبس إن كنت تؤمن من كل قلبك يجوز، فأجاب وقال أنا أومن أن يسوع هو أبن الله، فأمر أن تقف المركبة فنزلا كلاهما إلى الماء فيلبس والخصي فعمده. ولما صعدا من الماء خطف روح الرب فيلبس فلم يبصره الخصي أيضا. وذهب في طريقه فرحا، وأما فيلبس فوجد في أشدود. وبينما هو مجتاز كان يبشر جميع المدن حتى جاء إلى قيصرية(أع 8: 26 - 40).
وطاف بلاد آسيا وكرز فيها بالبشارة المحيية. وكان له أربع بنات يبشرن معه. ورد كثيرين من اليهود والسامرة وغيرهم إلى حظيرة الإيمان. وتنيح بسلام.
صلاته تكون معنا. ولربنا المجد دائما أبدياّ. آمين.
************************
الشماس فيلبس
هو أحد السبعة شمامسة الذين أقامهم الآباء الرسل للخدمة (أع 6: 5).
كان من أهل قيصرية فلسطين، ولما عبر السيد المسيح بتلك الجهة وعلّم بها سمع هذا القديس تعليمه وتبعه في الحال. ولما اختاره الرب من الذين تبعوه سبعين رسولًا وأرسلهم يكرزون ويشفون المرضى، كان هذا التلميذ أحدهم، ثم اختاره التلاميذ الاثني عشر واحدًا من السبعة الشمامسة الذين أقاموهم للخدمة.
بشّر في مدن السامرة وعمّد أهلها، وهو الذي عمّد أيضًا سيمون الساحر الذي أراد أن يقتني موهبة الروح القدس بالمال. وبشـّر أيضًا الخصي الحبشي وزير الملكة كنداكة وعمّده (أع 8: 26-40).
وطاف بلاد آسيا وكرز فيها، وكان له أربع بنات يبشّرن معه. وردَّ كثيرين من اليهود والسامرة وغيرهم إلى حظيرة الإيمان ثم تنيّح بسلام.
العيد يوم 14 بابه.
القديس فيلبس أحد السبعة الشمامسة ولد القديس فى قيصرية فلسطين وقد عينه الرب يسوع المسيح من ضمن السبعين الذين ارسلهم يسوع ليكرزوا ويشفوا المرضى(لو1:10). ثم اختاره الرسل من جملة السبعة الشمامسة الذين اقاموهم للخدمة(اع5:6). بشر هذا القديس فى مدن السامرة وعمد اهلها وهو الذى عمد سيمون الساحر الذى هلك لما قصد ان يقتنى موهبة الروح القدس بالمال. امر الملاك القديس فيلبس ان يذهب من اورشليم فى طريق غزة فوجد الخصى الحبشى وزير كنداكة عند عودته من اورشليم راكبا مركبته وهو يقرا فى سفر اشعياء النبى "مثل شاة سيق الى المذبح ومثل خروف صامت امام الذى يجزه هكذا لم يفتح فاه"(اش7:53).......... فقال الروح القدس لفيلبس تقدم ورافق هذهالمركبة فبادر اليه قيلبس وجلس معه فى المركبة وساله "أ لعلك تفهم ماتقرأ؟" فقال كيف يمكننى ان لم يرشدنى احد........ فابتدا فيلبس من هذا الكتاب وبشره بالرب يسوع. وفيما هما سائران اقبلا على ماء فقال الخصى هوذا ماء ماذا يمنع ان اعتمد فقال له فيلبس ان كنت تؤمن من كل قلبك يجوز. فقال انا اؤمن ان يسوع المسيح هو ابن الله. فامر ان تقف المركبة فنزلا كلاهما الى الماء فيلبس والخصى فعمده ولما صعدا من الماء خطف روح الرب قيلبس فلم يبره الخصى . فذهب فى طريقه فرحا واما فيلبس فوجد فى اشدود ( هى احد مدن فلسطين الخمسة الكبرى تبعد عن غزة 24ميلا الى الشمال ) وبينما هو مجتاز كان يبشر جميع المدن حتى جاء الى قيصرية (أع 8: 36-40)(قيصرية : مدينة كبيرة على شاطئ البحر الابيض على بعد36ميلا جنوب عكا بناها هيرودس الكبير وسماها قيصرية اكراما لاوغسطس قيصر وهى مسقط راس فيلبس المبشر) طاف القديس فيلبس بلاد اسيا وكرز فيها بالبشارة المحيية وكان الرب يعضده ويؤيد خدمته بالايات التابعة. وكان له اربع بنات يتنبأن(أع 21: 8 - 9). ويبشرن معه. ورد كثيرين من اليهود والسامرين وغيرهم الى حظيرة الايمان. ولما اكمل جهاده تنيح بسلام *********************** كما ورد فى السنسكار القديسين *********************** نياحة القديس فيلبس احد الشمامسة السبعة وهو غير احد الاثنى عشر تلميذا (14 بابة) تنيح القديس فيلبس أحد السبعة الشمامسة (اع5:6). كان من أهل قيصرية فلسطين. ولما عبر الرب يسوع له المجد بتلك الجهة وعلم بها سمع هذا القديس تعليمه وتبعه في الحال. ولما اختار الرب السبعين تلميذاّ وأرسلهم ليكرزوا ويشفوا، المرضى كان هذا التلميذ أحدهم، واختاره الرسل الإثنا عشر واحدا من السبعة الشمامسة الذين أقامهم للخدمة. وقد بشر هذا الرسول في مدن السامرة وعمد أهلها. وهو الذي عمد أيضا سيمون الساحر الذي هلك لما قصد أن يقتنى موهبة الروح القدس بالمال. ثم أن ملاك الرب كلم فيلبس قائلا "قم واذهب نحو الجنوب على الطريق المنحدرة من أورشليم إلى غزة التي هي برية". فقام وذهب وإذا رجل حبشي خصي وزير لكنداكة ملكة الحبشة كان على جميع خزائنها. فهذا كان قد جاء إلى أورشليم ليسجد وكان راجعا وجالسا على مركبته وهو يقرأ في نبوة أشعياء النبي فقال الروح لفيلبس تقدم ورافق هذه المركبة، فبادر إليه فيلبس وسمعه يقرأ في سفر أشعياء النبي فقال له "العلك تفهم ما أنت تقرأ؟"، فقال "كيف يمكنني إن لم يرشدني أحد". وطلب فيلبس أن يصعد ويجلس معه. وأما فصل الكتاب الذي كان يقرأه فكان هذا "مثل شاة سيقت إلى الذبح ومثل خروف صامت أمام الذي يجزه هكذا لم يفتح فاه. في تواضعه انتزع قضاؤه وجيله من يخبر به لأن حياته تنتزع من الأرض". فأجاب الخصي فيلبس وقال "أطلب إليك عن من يقول هذا النبي، عن نفسه أم عن واحد آخر". ففتح فيلبس فاه وابتدأ من هذا الكتاب فبشره بيسوع. وفيما هما سائران في الطريق أقبلا على ماء، فقال الخصي هو ذا ماء ماذا يمنع أن أعتمد، فقال فيلبس إن كنت تؤمن من كل قلبك يجوز، فأجاب وقال أنا أومن أن يسوع هو أبن الله، فأمر أن تقف المركبة فنزلا كلاهما إلى الماء فيلبس والخصي فعمده. ولما صعدا من الماء خطف روح الرب فيلبس فلم يبصره الخصي أيضا. وذهب في طريقه فرحا، وأما فيلبس فوجد في أشدود. وبينما هو مجتاز كان يبشر جميع المدن حتى جاء إلى قيصرية(أع 8: 26 - 40). وطاف بلاد آسيا وكرز فيها بالبشارة المحيية. وكان له أربع بنات يبشرن معه. ورد كثيرين من اليهود والسامرة وغيرهم إلى حظيرة الإيمان. وتنيح بسلام. صلاته تكون معنا. ولربنا المجد دائما أبدياّ. آمين. ************************ الشماس فيلبس هو أحد السبعة شمامسة الذين أقامهم الآباء الرسل للخدمة (أع 6: 5). كان من أهل قيصرية فلسطين، ولما عبر السيد المسيح بتلك الجهة وعلّم بها سمع هذا القديس تعليمه وتبعه في الحال. ولما اختاره الرب من الذين تبعوه سبعين رسولًا وأرسلهم يكرزون ويشفون المرضى، كان هذا التلميذ أحدهم، ثم اختاره التلاميذ الاثني عشر واحدًا من السبعة الشمامسة الذين أقاموهم للخدمة. بشّر في مدن السامرة وعمّد أهلها، وهو الذي عمّد أيضًا سيمون الساحر الذي أراد أن يقتني موهبة الروح القدس بالمال. وبشـّر أيضًا الخصي الحبشي وزير الملكة كنداكة وعمّده (أع 8: 26-40). وطاف بلاد آسيا وكرز فيها، وكان له أربع بنات يبشّرن معه. وردَّ كثيرين من اليهود والسامرة وغيرهم إلى حظيرة الإيمان ثم تنيّح بسلام. العيد يوم 14 بابه.